ملخص لـ أبرز مستجدات سوق الطاقة العالمي

 

YNP:

ملخص لـ أبرز مستجدات سوق الطاقة العالمي 

—- ارتفاع تكاليف نقل الوقود عبر طرق التجارة الرئيسية وسط استمرار توترات البحر الأحمر، مقتربةً من مستوى 38 ألف دولار يومياً لشحنة البنزين من شمال غرب أوروبا إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة وهو ما يعادل ثلاثة أمثال السعر منذ بداية العام وفقاً لبيانات تابعها “بقش” من بورصة البلطيق. 

 

—– توترات البحر الأحمر تهدد بإحياء خلاف بين روسيا و السعودية، المنتجين النفطيين الأكبر في تحالف “أوبك+”، وسط فتح الشركات الكبرى مثل “شل” البريطانية و”ميرسك” الدنماركية و”هاباغ لويد” الألمانية علامات جديدة لإعادة توجيه مسار السفن – رويترز.

 

—– مصدرو الغاز الطبيعي في أمريكا يلغون العديد من الشحنات خلال الأسبوع الماضي، مع انخفاض درجات الحرارة بشكل حاد، ما أدى إلى تعطيل العمليات في المحطات وتسبب في ارتفاع أسعار الغاز الفورية محلياً – وكالة إس آند بي غلوبال.

 

—– تراجع أعمال معالجة النفط في روسيا إلى مستوى 5.5 مليون برميل من النفط، أي أقل بنحو 38 ألف برميل يومياً عن مستويات ديسمبر، وذلك بسبب خسارة في الإنتاج من مصفاة “نورسي” التابعة لشركة “لوك أويل” – بلومبيرغ. 

 

—– شركة توتال الفرنسية توقع اتفاقاً جديداً مع “يوروبيان إنرجي – European Energy” لتطوير مشروعات طاقة الرياح البحرية في كل من الدنمارك و فنلندا و السويد، وذلك في إطار جهود لتطوير مجال الكهرباء. 

 

—– وزيرة الطاقة البلجيكية تشكك في قدرة بلادها على التخلي عن واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي، مشيرةً إلى أن العقود المحددة مع روسيا تم توقيعها قبل فترة طويلة من الحرب الروسية الأوكرانية، ولم يتم العثور على طرق لحل هذه المشكلة بعد. 

 

—- إنتاج النرويج من الغاز الطبيعي يرتفع في ديسمبر إلى أعلى مستوى على الإطلاق، عند 379 مليون متر مكعب يومياً، من 365 مليون متر مكعب يومياً في نوفمبر، متجاوزاً التوقعات الرسمية – رويترز. 

 

—– إنتاج ليبيا من النفط يرتفع إلى 1.2 مليون برميل يومياً بعد إعادة تشغيل حقل الشرارة – بلومبيرغ. 

 

—– روسيا تسعى لرفع أسعار عقود الغاز الطبيعي المسال طويلة المدى لـ آسيا، حيث ترى شركة “سخالين” الروسية للطاقة أن سوق الغاز أكثر صرامة الآن مقارنة بما كانت عليه في مراجعات سابقة – بلومبيرغ.

 

——- وكالة إس آند بي غلوبال للتصنيف الائتماني تتوقع أن يطبق تحالف “أوبك+” جولة جديدة من خفض الإنتاج خلال الربع الأول من العام الجاري، وستكون الجولة الخامسة من نوعها منذ أكتوبر 2022 لدعم الأسعار في مواجهة ارتفاع الإمدادات من خارج منظمة “أوبك” .