YNP:
ملخص لـ المستجدات الاقتصادية لحرب غزة
—- إسرائيل تخنق اقتصاد الضفة الغربية بشكل أسوأ من تداعيات وباء كورونا قبل عامين، حيث تم إلغاء تصاريح عمل حوالي 160 ألف فلسطيني كانوا يعملون في إسرائيل والمستوطنات في الضفة الغربية، وقبل الحرب كانت رواتبهم تضخ نحو 1.4 مليار شيكل (370 مليون دولار) شهرياً في اقتصاد الضفة، ويشار إلى هيمنة الاحتلال على تحصيل ضرائب الاستيراد (أموال المقاصة) نيابة عن السلطة الفلسطينية، والتي تمثل 64% من إجمالي الإيرادات – مجلة إيكونوميست البريطانية.
—-واشنطن تستخدم حق النقض “الفيتو” لإبطال قرار بمجلس الأمن يدعو لوقف إطلاق نار إنساني بقطاع غزة وفق متابعات “بقش”، رغم تحذير الأمم المتحدة من أنه لا توجد حماية فعالة للمدنيين في القطاع.
—- الأمم المتحدة: نصف سكان غزة يتضورون جوعاً والعملية الإنسانية تنهار.
—- متحدث قوات صنعاء يعلن عن منع السفن المتجهة إلى إسرائيل من أي جنسية كانت، إذا لم تدخل لقطاع غزة احتياجاته من الغذاء والدواء، ويؤكد أن أي سفينة تتجه إلى هناك ستكون هدفاً مشروعاً، محذراً جميع السفن والشركات من التعامل مع الموانئ الإسرائيلية .
—- متحدث قوات صنعاء: قرار منع دخول السفن الأجنبية إلى إسرائيل يأتي بعد نجاحنا في منع السفن الإسرائيلية من الملاحة في البحرين الأحمر والعربي، ونحرص على استمرار حركة التجارة للدول والسفن كافة عدا المرتبطة بإسرائيل أو التي تنقل البضائع إلى الموانئ الإسرائيلية.
—- البيت الأبيض يعلن أنه يركز حالياً على وجود قدرات عسكرية كافية لردع تهديدات قوات صنعاء في البحر الأحمر، وأن القطع البحرية الأمريكية في البحر ستمارس حقها في الدفاع عن نفسها إن تم تهديدها.
—- واشنطن تجري مشاورات مع السعودية والإمارات بشأن عمل عسكري محتمل ضد قوات صنعاء رداً على هجماتهم المتزايدة على السفن في البحر الأحمر، إلا أن الدولتين الخليجيتين تفضلان الخيار الدبلوماسي بدلاً من العسكري – بلومبيرغ.
—– البنتاغون يعلن عن موافقة الخارجية الأمريكية على إمكانية بيع قذائف دبابات عيار 120 ملم لإسرائيل بنحو 106 ملايين دولار.
—- كورت كامبل، المرشح لمنصب نائب وزير الخارجية الأمريكي، يقول إن هناك حرص أمريكي على استمرار محادثات التطبيع بين إسرائيل والسعودية رغم القصف الإسرائيلي الدموي على غزة.